برشيد نيوز: بقلم أحمد الخير
في هذه الحقبة، ضرب أستاذ تلميذا وقيل أنه توفي بعد ذلك جراء الضربة، رأيت الجدارمية يخرجون الأستاذ بأدب من المدرسة ويرافقونه إلى السرية على متن الجيب الرمادية.
التلميذ أظن توفي في بيته، وقيل أنه من كابريان..رحم الله من توفي وأطال عمر الباقين.